Un Stylo Anti-Stress
L’Université de Technologie de Delft au Pays-Bas vient de fabriquer un stylo anti-stress. Certains étudiants ont accepté de jouer les cobayes pour tester l’efficacité de cette nouvelle technologie dirigée par l’ingénieur Miguel Bruns Alonso. Cette dernière consiste dans un premier temps à mesurer le niveau de stress grâce à des capteurs intégrés, et dans un second temps réduire ce niveau, en ralentissement les mouvements du stylo grâce à des électro-aimants intégrés. Les premiers retours ne sont guère concluant à en juger le niveau de baisse du rythme cardiaque évalué à environ 5%. Mais restent tout de même encourageant dans le sens où le stylo anti-stress permet aujourd’hui d’évaluer de façon précise le niveau de stress et permettre par la suite une véritable thérapie.
ما الذي تعنيه 20 دقيقة على فيسبوك

قامت أحد الصفحات على الفيسبوك و هي
Democracy UK on Facebook
بالتعاون مع موقع فيسبوك بإطلاق إحصائيات تكشف عن النشاط الهائل الذي يحدث في الموقع، وهو للحقيقة شيء مخيف ويدل على مدى قوة فيسبوك وكمية مايتعلمه الموقع عنا يوماً بعد يوم.
إجابة على عنوان الموضوع “مالذي تعنية 20 دقيقة على فيسبوك؟” فإن الإجابة هي كالتالي
إجابة على عنوان الموضوع “مالذي تعنية 20 دقيقة على فيسبوك؟” فإن الإجابة هي كالتالي
◦رفع 2.7 مليون صورة.
◦1.8 مليون تحديث للحالة.
◦4.6 مليون رسالة مرسلة.
◦1.5 مليون دعوة لمناسبات مختلفة.
◦1.6 مليون رسالة على الجدار.
◦1.97 مليون طلب صداقة.
إذا كان ذلك يحدث في 20 دقيقة، فإن ذلك يعني ان الموقع قد يعرف عنك أكثر من جوجل، بإختصار يبدو ان فيسبوك هو جوجل القادم…ممايجعل جوجل هي مايكروسوفت ومايكروسوفت هي أي بي أم
◦1.8 مليون تحديث للحالة.
◦4.6 مليون رسالة مرسلة.
◦1.5 مليون دعوة لمناسبات مختلفة.
◦1.6 مليون رسالة على الجدار.
◦1.97 مليون طلب صداقة.
إذا كان ذلك يحدث في 20 دقيقة، فإن ذلك يعني ان الموقع قد يعرف عنك أكثر من جوجل، بإختصار يبدو ان فيسبوك هو جوجل القادم…ممايجعل جوجل هي مايكروسوفت ومايكروسوفت هي أي بي أم
Le Tunisien qui a piraté 7000 sites
C’est un jeune de Tunisie. Originaire de la région du bassin minier. Et c’est l’un des plus brillants pirates actuels. Viré de son lycée, il espère faire valoir ses compétences sous d’autres cieux plus cléments. A moins que son savoir-faire ne trouve preneur, en ces temps troublés pour la cybersécurité !
Firas Arfaoui est un jeune Tunisien, âgé de 19 ans, originaire de la région du bassin minier de Gafsa, plus précisément de Metlaoui. Il est né dans un milieu familial très modeste. Il est fou passionné d’informatique. Et depuis l’année 2005, il a totalement consacré sa vie au développement Web. Il y a an de cela, il a été viré du lycée par l’administration de son établissement scolaire. Le jeune homme se retrouve mis au ban de l’institution éducative nationale.
«J’ai le regret de ne pas avoir eu la chance de décrocher le baccalauréat pour prétendre à une formation d’ingénieur en systèmes de sécurité informatiques» nous dit-il. Son avenir lui paraît plutôt sombre, et à cet égard, il ne se fait plus beaucoup d’illusions :
«Je pense que mes chances d’ascension sociale en Tunisie se font de plus en plus étriquées, mais que voulez vous ? Nous vivons dans un pays émergeant où on ne peut pas aspirer à une vie paisible quand on est à court de diplômes et de distinctions académiques». Une porte de sortie ? «Je suis actuellement une formation en informatique dans une institution privée à Tunis. Je me dis que peut-être avec un tel cursus, je réussirai à évoluer. Sous d’autres cieux». Ce jeune vise donc l’émigration, ne trouvant pas de perspectives d’avenir en Tunisie. Son savoir-faire est pourtant reconnu internationalement. Même si certaines officines de sécurité internationales en sont arrivées au point d’attribuer les spectaculaires «exploits» du hacker tunisien à des pirates américains. Non sans une pointe de racisme. Un Maghrébin ne pouvant, à leurs yeux s’être hissé à un tel niveau de technicité. Des doutes ?

Firas Arfaoui déclare avoir piraté, depuis qu’il s’est introduit dans le monde du Hacking en 2006, environs 7 mille pages web (Excusez du peu!). Son coup le plus retentissant, celui qui a défrayé la chronique, a même été rapporté et commenté par BBC World et Al Jazeera.
Mais Firas n’est pas seulement un pirate informatique comme il y en a tant. C’est avant tout un développeur. Et notre homme est un amateur de logarithme de compression et de cryptage. Il a ainsi réussi à stocker 4 versions Windows distinctes sur un même support CD d’une capacité de 700Mb. Il a bidouillé les versions Xp et Vista dans une clé de façon à ce que l’utilisateur n’ait aucune manipulation à effectuer pour les installer sur son Pc. L’insertion de la clé à elle seule suffit pour formater le disque dur, installer le système d’exploitation ainsi que tous les logiciels connexes nécessaires au bon fonctionnement de l’ordinateur (Antivirus, Winamp, Skype, DivX etc…). L’objectif de tant d’heures de travail ? Aider les personnes à mobilité réduite, les handicapés, et tous ceux qui n’ont ni les moyens ni les connaissances nécessaires pour mettre à niveau leurs machines. Reste à espérer que les compétences de Firas Arfaoui pourront être mises en valeur en Tunisie. En ces temps propices à la guerre (et donc à la sécurité) cybernétique, son recrutement ne devrait pas poser de difficultés !
سعوديون يصطادون طائراً غريب الشكل داخل جسمه جهاز إسرائيلي

فوجئ بعض أهالي منطقة حائل في السعودية بطائر جارح ضخم الشكل والجسم في قرية الضحايا بالركن الجنوبي الغربي لمنطقة حائل بالقرب من إحدى المنازل الكبيرة التي يجتمع بها عدد من الضيوف لدى الشيخ صياد بن عيد الخياري.
وأكد أحد المواطنين انهم كانوا مجتمعين وشاهدوا الطائر الذي نزل ولم يخشاهم وكان طائرا مرعب الشكل ووحشيا وجارحا، والغريب أنه اقترب منهم شيئا فشيئا ومن المجلس الذي كانوا يجتمعون فيه وكأن هناك تدريبا عمليا على ذلك، بحسب ما نلقته صحيفة "الرأي العام" الكويتية.
وأكمل أحد الأهالي أنهم رأوا الطائر محزما بمحزم مربوط به جهاز ذو "ايريل" قصير "انتل" وكذلك محجلا بأساور من نحاس وحديد.. فصمموا جميعا على صيده والقبض عليه إلا انه كان يستخدم طريقة في الدفاع عن نفسه عندما يشعر بالخطر، ويقترب منه البشر، فيبدأ بلفظ مخلفات معدته من فمه وبكميات كبيرة فينبعث منها رائحة كريهة جدا حتى يصعب الاقتراب منه، ثم يعاود أكلها مرة أخرى، ويستخدم هذه الطريقة حتى يقلع محلقا لأنه يحتاج لمسافة 30 مترا كمدرج إقلاع حتى يطير وذلك بسبب بعض الأوزان التي يحملها على ظهره وتحت بطنه وبعض القطع المعدنية حول ساقيه.
وأشار الأهالي إلى أنهم أخذوا يتابعون هذا الطائر الغريب عبر منظار مقرب «دربيل»، وشعروا بأنهم أمام تحد كبير يفوق التوقع وأنه ذو أبعاد وأهداف ليست فطرية ولا إنمائية.
وأفادت التقارير الصحافية بأن الأهالي دبروا له مكيدة عن طريق نحر خروف ورميه بالقرب من سور المنزل وتركه بدمائه وذهابهم بعيدا، بينما آخرون يداهمونه من الخلف وقد نجحوا في ذلك بعد ان رمى أحدهم نفسه عليه والطائر يقاوم باهتزاز عنيف، حتى تلقى المدد من إخوته.
وكان الطائر قبل الإمساك به يصدر أصواتا مأنوسة تشبه صوت «الطفل الرضيع» وتجاوبه أصوات أخرى من 3 طيور أخرى اتخذت من قمة جبل قريب موقعا، بعدها مباشرة حلقت الثلاثة جوا وكأن هناك إشارات وتحذيرات لا سلكية صدرت من الطير الأسير، وفقا لما ذكره المواطن الذي اصطاده.
وقد قام الأهالي بتسليم الطائر للجهات المختصة التي وجدت مع الطائر جهازا على ظهره فيه أنتل طويل واستكر على الجناح يحمل الرمز x 63 وحجل معدني حول ساقه برمز H1 – Ho5 والساق الأخرى فيها سوار نحاسية مكتوب عليها «إسرائيل»، ومتبوعة بحروف ترمز لجامعة «تل أبيب» وجهاز ثالث مزروع داخل جسمه متصل بالجهاز الخارجيɒᴊ τяαcĸ τσυя
قتل زوجته "قتلاً رحيماً" بمفك البراغي
اعترف رجل مسن في تايوان (83 عاما) بقتل زوجته باستخدام مفك البراغي مطلع الأسبوع الحالي فيما وصفه بأنه "قتل رحيم" بسبب معاناتها من مرض الشلل الرعاش.
وقتل وانغ تشنغ وهو مهندس متقاعد زوجته وتدعى سون يوان (80 عاما) التي كانت تعاني من مرض الشلل الرعاش في منزلهما بالعاصمة تايبيه يوم الأحد الماضي 26-12-2010.
وقام وانغ بإعطاء زوجته حبوب منومة ثم استخدم مطرقة لإدخال المفك في جمجمتها، ثم سلم وانغ بعد ذلك نفسه للشرطة، مؤكدا أنه مارس القتل الرحيم لإنهاء معاناة زوجته.
وقال وانغ إن نجليه الاثنين هاجرا إلى الولايات المتحدة، وأنه كان يقوم على رعاية زوجته التي كان بتر أحد ساقيها بالإضافة لمعاناتها من مرض الشلل الرعاش.
وبسبب عدم رغبتهما في المعاناة بسبب كبر السن والمرض، فكر الاثنان سويا في الانتحار منذ عقد من الزمن، وذكر وانغ ذلك في مدونته عدة مرات.
وكتب وانغ في مدونته في أول ديسمبر الجاري "لقد عشنا وقتا كافيا. لقد ناقشنا (الانتحار) منذ عقد مضى. إذا توفيت قبلي سيكون ذلك لحسن حظها. وإذا اقتضى الأمر، سأفتح ثقبا في رأسها باستخدام منشار كهربي" ɒᴊ τяαcĸ τσυя
برازيلية تحيا من جديد قبل دفنها بقليل ليلة عيد الميلاد
أثارت برازيلية ذهول الحضور الذين أتوا لتوديعها في جنازتها ليلة عيد الميلاد بعودتها إلى الحياة بعد وضعها في التابوت وإكمال جميع تحضيرات الجنازة، وذلك حسب ما ذكر في صحيفة " الإنديبندنت" البريطانية يوم الثلاثاء 28-12-2010.
وتبلغ ماريا داس دوريس من العمر 88 عاماً واكتشف حياتها أحد المشاركين في تشييعها عندما جس نبضها ليتفاجأ أنها لا زالت على قيد الحياة، الأمر الذي أدى إلى إستدعاء الفريق الطبي لأخذها إلى المستشفى.
وقالت ابنتها كستوديا:" إني سعيدة أن أمي على قيد الحياة ولكني غير سعيدة بسبب قلة احترامها، ولم نتأكد لحد الآن ما إن كنا سنقاضي البلدية والمستشفى أم لا".
وحضرت دوريس للمستشفى بعد إصابتها بانسداد في الشريان التاجي إضافة إلى أنها مصابة بالزهايمر منذ فترة طويلة.
وفتحت السلطات البرازيلية تحقيقاً عاجلاً لمعرفة حيثيات إرسال سيدة لا زالت على قيد الحياة إلى المقبرة استعدادا لدفنهاɒᴊ τяαcĸ τσυя
كاتب سعودي يطالب بتأخير صلاة العشاء ساعة واحدة للتيسير على الناس
طالب كاتب سعودي أن تؤخر صلاة العشاء إلى وقت يسمح للمحلات بأن تغلق أبوابها بشكل نهائي لذلك اليوم، بدل العودة لفتحها بعد الصلاة، باستثناء الأنشطة الضرورية مثل المطاعم والصيدليات، الأمر الذي وصفه الكاتب بأنه سيحقق عدداً من المكاسب الاقتصادية والاجتماعية والأمنية.
وأكد الكاتب في صحيفة الوطن صالح الشيحي أنه لا يوجد نظام يمنع تأخير صلاة العشاء، فالحكومة تفرض على جميع المساجد في شهر رمضان المبارك تأخير صلاة العشاء ساعة واحدة، بحجة منح الصائم وقتاً ليتناول إفطاره، والجميع يتقيد بذلك.
ويقول: "أنا لدي حجج أقوى من أن يتناول الصائم إفطاره، فلمطالبتي مسوغات أمنية واقتصادية واجتماعية". ويضيف أن تأخير صلاة العشاء ساعة واحدة سيمنح العائلة السعودية فرصة للتسوق، في ظل وجود أنظمة عجيبة ترفض فتح المحلات أثناء أداء الصلاة، حسب تعبيره.
ويقترح الشيحي أن يستمر النظام الذي يُعمل به في شهر رمضان المبارك طيلة أيام السنة، مما سينعكس أيضاً بالإيجاب على العاملين في هذه المحلات، عبر إتاحة الفرصة لهم لممارسة حياتهم الاجتماعية.
ويشير الشيحي في حديثه إلى أن توحيد وقت إغلاق المحلات في الثامنة مساء بالمملكة بدلاً من منتصف الليل، "سيحول السعودية إلى صف المجتمعات الأخرى في العالم". ويقول ساخراً: "نحن المجتمع الوحيد في العالم الذي يتميز بأن هناك فرصة للعائلة لتتسوق حتى منتصف الليل، بينما هناك دول متخلِّفة تغلق بها المحلات عند ساعة محددة".
ويستطرد: "يجب أن يكون لدينا نظام صارم يخفف على العاملين الذي يعملون من ساعات الصباح الباكر، وحتى منتصف الليل، وأن تكون هناك أنظمة عمل جادة، ولا ينبغي أن يُخضع أمر كهذا لغطاء شرعي، فالأمر ليس له علاقة بالشرع"، حسب قوله.
يُشار إلى أن قضية تأخير صلاة العشاء مثار جدل في السعودية، والمطالبون بذلك يرون في التأخير تيسيراً على الناس في قضاء حوائجهم نظراً للوقت المحدود بين صلاتي المغرب والعشاء، حيث تغلق المحلات وقت الصلاة.
ɒᴊ τяαcĸ τσυя
في بنغلاديش : أربع نساء يضربن زوجهن حتى الموت
ضربت أربع نساء في بنغلاديش زوجهن حتى الموت، بعد أن اكتشفن أنه جمع بينهن من دون علمهن.
وذكرت صحيفة "نيو اريج" البنغلاديشية أن يونس باباري (46 عاما) الذي يعمل سائقاً توجه برفقة زوجتيه الى قرية مجاورة لقريته قرب فاريدبور وسط البلاد لحضور مهرجان قروي، والتقى هناك بزوجته الثالثة ما أثار شجارا عائليا بعدما تبين ان الزوجتين الاوليين لم تعرفا انه متزوج من أمرأة ثالثة، بحسب ما نقلته صفحية "الأنباء" الكويتية.
وخلال الشجار، اكتشفت النساء الثلاث ان الرجل متزوج من امرأة رابعة ايضا تقيم في قرية مجاورة، فاصطحبن يونس الى منزل الزوجة الرابعة في قرية كابيربور، وقال شهود ان النساء الاربع تجمعن حوله وانهلن عليه بالضرب بلا رحمة ونقل الى المستشفى وهو بحال خطر، ثم توفي متأثراً بجراحه.
ɒᴊ τяαcĸ τσυя
الوزارة رفضت التفاوض حول مطالبهم: أعوان المالية يقررون الإضراب يوم 28 فيفري القادم
قررت جامعة المالية بالاتحاد العام التونسي للشغل دعوة كل أعوان المالية الى الاضراب عن العمل كامل يوم 28 فيفري القادم.
وكانت الهيئة الادارية لجامعة المالية قد اجتمعت باشراف عضو المركزية النقابية محمد السحيمي ونظرت في مختلف مطالب القطاع.
وقالت مصادر مطلعة لـ«الشروق» إن أعوان المالية يطالبون بإحداث منحة التبليغ والشباك ومراجعة مقاييس منحة الاستخلاص والمراقبة والتحفيز وترسيم كل الأعوان الوقتيين والمتعاقدين والعرضيين.
كما طالبت الهيئة الإدارية بفتح الآفاق المهنية بالنسبة الى مختلف الرتب وتسوية وضعية مأموري المصالح المالية.
وقال عبد الله القمودي عضو جامعة المالية إن الأعوان يتمسكون بمطالبهم كما تتمسك الجامعة بالحوار ودعا الوزارة الى فتح باب التفاوض في كل المطالب التي يرفعها القطاع.
وأضاف ان الأضراب يأتي لعدم تفاعل وزارة الاشراف مع مطالب القطاع ومع أعوان المالية في مختلف القباضات ومكاتب مراقبة الآداءات وينتظر أن تتولى جامعة المالية دعوة هياكلها النقابية الجهوية الى عقد اجتماعات اخبارية بالأعوان واطلاعهم على مختلف التفاصيل والتطورات.
وكانت الهيئة الادارية لجامعة المالية قد اجتمعت باشراف عضو المركزية النقابية محمد السحيمي ونظرت في مختلف مطالب القطاع.
وقالت مصادر مطلعة لـ«الشروق» إن أعوان المالية يطالبون بإحداث منحة التبليغ والشباك ومراجعة مقاييس منحة الاستخلاص والمراقبة والتحفيز وترسيم كل الأعوان الوقتيين والمتعاقدين والعرضيين.
كما طالبت الهيئة الإدارية بفتح الآفاق المهنية بالنسبة الى مختلف الرتب وتسوية وضعية مأموري المصالح المالية.
وقال عبد الله القمودي عضو جامعة المالية إن الأعوان يتمسكون بمطالبهم كما تتمسك الجامعة بالحوار ودعا الوزارة الى فتح باب التفاوض في كل المطالب التي يرفعها القطاع.
وأضاف ان الأضراب يأتي لعدم تفاعل وزارة الاشراف مع مطالب القطاع ومع أعوان المالية في مختلف القباضات ومكاتب مراقبة الآداءات وينتظر أن تتولى جامعة المالية دعوة هياكلها النقابية الجهوية الى عقد اجتماعات اخبارية بالأعوان واطلاعهم على مختلف التفاصيل والتطورات.
ɒᴊ τяαcĸ τσυя
شبابنـا في خطر «الهردوس»،«الإيمو» و«القوتيك» من هم وكيف يفكـّرون؟
بالأزياء القاتمة وتسريحات الشعر الغريبة والملونة ومختلف الأكسسوارات الغريبة التي يلبسونها، شبان وشابات يلفتون الأنظار اليهم أينما حلّوا... أعمارهم تتراوح بين الرابعة عشرة والثامنة عشرة بل فيهم من لا يتجاوز سنهم الحادية عشرة... جلّهم من تلاميذ المعاهد والاعداديات... تتابعهم النظرات المستغربة والعبارات المستهجنة لما آل اليه حال هؤلاء... البعض ينعتهم «بالهردوس» وآخرون يصنفونهم ضمن قائمة «القوتيك» كما يذهب البعض الى اعتبارهم «إمو» «emo» ويصنّفهم آخرون ضمن قائمة «عبدة الشيطان» مرّة واحدة...!
في الحقيقة لا يعرف مجتمعنا الكثير عن هؤلاء الشباب الذين اختاروا لأنفسهم مجموعات شبابية تكاد تكون مغلقة ينتمون اليها، وهذه الانتماءات تقوم أولا على أساس نمط حياتي أو لباس معين ومظهر مشترك، يوحّد بينهم، ويؤشّر الى هذا «الانتماء»! لكن من أين وفدت علينا هذه التقليعات وكيف أثرت على شبابنا وما الذي يبحثون عنه من خلال الانتماء الى مجموعات متماثلة في شكلها وطريقة تفكيرها، مع حرصها على الاختلاف مع السائد في مجتمعنا؟
كل هذه التساؤلات طرحناها بتلقائية على بعض هؤلاء الشبان والذين التقيناهم في احدى المقاهي الثقافلية بالعاصمة وقد اشتهر هذا المقهى بارتياد «الڤوتيك» لها باستمرار، كما تحدثنا الى مختص ي علم نفس المراهقين.
خلال حديثنا الى أحد الشبان الذين يعرفون بـ«الهردوس» أوضح لنا أن معنى كلمة «هردوس» فيه تحامل عليهم لم يخف أنها عبارة تستعمل للتقليل من شأنهم أو سبّهم وفضل أن نستعمل كلمة «ميتالو» بدلا عنها.
وزاد محدثنا موضحا أن «الميتالو» مشتقة من كلمة «ميتال» وهي نوع من أنواع الموسيقى التي يفضلها هؤلاء الشباب..
صديقه جهاد قال لنا من ناحية أخرى أن هؤلاء الشباب ينقسمون الى عدّة مجموعات منها ما عرف «بالقوتيك» وتعرف الفتاة «القوتيك» بلباسها للفساتين السوداء طوال الوقت ووضعها لكحل كثيف فوق عينيها الى جانب طلاء أظافرها وشفاهها بطلاء أسود، ولا يتم استبدال هذا المظهر بالألوان مطلقا، وبالنسبة الى الشاب «القوتيك» فيعرف بشعره الطويل وملابسه السوداء وأحذيته المميزة والتي تعرف عند الشباب بأنها شبيهة بالأحذية الرياضية «سكات شوز» أو «كات» و«الكونفرنس»... محدثنا والكثير من شباب «القوتيك» يعمدون الى نقر احدى الشفتين أو في مناطق أخرى من الوجه «Piercing» وهو مغرم بموسيقى «الميتال» ويؤدي عديد الأغاني «metalcor». ويعدد لنا أسماء المشهورين في هذه الموسيقى منهم «ميتاليكا» و«نيڤانا» وغيرهم.
سألنا محدثنا عن مدى قبول المجتمع لأفكاره وخاصة لمظهره فأجاب بأنه يجد كأصدقائه الكثير من المضايقات، خاصة في وسائل النقل الجماعي وفي الأحياء الشعبية، كما ذكر أنه يحلم بأن يصبح فنانا وبين أصدقائه من هو مغرم «بالقيتار» أو «الباتري»، يتقنون عزف عديد الآلات رغم أنهم لم يحصلوا علىتكوين أكاديمي في المجال، هذه المسألة جعلتنا نفهم سرّ ارتيادهم للمقهى الثقافي فهم يعتبرون أنفسهم فنانون...
الطريف أن محدّثنا لم ينقطع عن «التخاطب» مع أصدقائه عبر «الفايس بوك»، وما لاحظناه أن صورهم على الشاشة توحي بأنهم «قوتيك» بدورهم... وعندما سألناه ذكر بأن له علاقات مع شباب خارج المجموعة لكنه يرتاح أكثر «للقوتيك» كما أنه في بلادنا ليس هناك «قوتيك صحاح» على حدّ تعبيره لذلك فإن التحاور مع أفراد من مجموعات عالمية قد يفيد في تطوير «الخبرات»...!
جهاد ذكر أيضا أن علاقته مع الجنس الآخر ككل الشباب وليس هناك ممارسات غير مألوفة فلا يُوجد مثلا «الزواج بالدم» كما هو موجود عند بعض الجماعات في الخارج أي أن يجرح الشاب والفتاة يديهما ويلصقانها أمام الحضور معلنين زواجهما كذلك لا توجد علاقات مثلية وتقتصر المسألة بالنسبة الى الشبان «القوتيك» في بلادنا على الحب الكبير لأنماط معينة من الموسيقى وعلى الظهور بملابس و«لوك» قوتيك، ونمط حياة متحرر نسبيا.
من جهتهما حاول سليم وأشرف أن يوضّحا لنا أنهما تلاميذ عاديين كل ما في الأمر أنهما يعشقان الموسيقى الشبابية ويختاران أزياء تلائم سنّهم. وأضاف سليم شارحا مختلف أنواع مجموعات «الميتالو»، فقال أن الـ«emo boys» أو «emo grils» هم شبان يميلون الى إطالة شعرهم ووضع تسريحات فيها العديد من الألوان أي أن «الإيمو» يميل الى الاكثار من الألوان عكس جماعة «القوتيك» الذين لا يلبسون سوى الأسود وتعرف هذه الجماعات بعضها بفضل اللّوك أو المظهر لكن يمكن لشاب أن يختار مظهر جماعة ويستمع الى موسيقى الجماعة الأخرى...
في الحقيقة ما لمسناه من خلال المجموعة التي تحدثنا اليها أنه ليس لهم علاقة بما يروّج في الخارج من تنظيم عمليات انتحار جماعية وغير ذالك من المشاكل بل كانوا يتحدثون الينا بهدوء وكأن المسألة فقط ولع بموضة وموسيقى شبابية لكن من بين هؤلاء شاب هاجمنا ودعا أصدقاءه الى عدم الحديث معنا وأضاف بعدوانية لا مبرر لها «إنهم يعتقدون أننا نعبد الشيطان، إنهم لا يفهمون شيئا أتركونا وشأننا!».
الاستماع الى هذا الشاب يحيل الى عالم منقسم بين «نحن» و«أنتم»... عالم هو في نظره عالمان مختلفان مما يوحي بأن المسألة ليست دائما ولو بموسيقى وموضة فقط، إحدى فتيات «القوتيك» ذكرت لنا أن التفكك العائلي عادة ما يدفع الشاب الى الهروب الى ما يعتبره أسرة بديلة لذلك فإن تشبث البعض بهذه الجماعات، يتجاوز المعقول... وعلى أسرهم أن تنتبه لهذه المسألة.
في الحقيقة لا يعرف مجتمعنا الكثير عن هؤلاء الشباب الذين اختاروا لأنفسهم مجموعات شبابية تكاد تكون مغلقة ينتمون اليها، وهذه الانتماءات تقوم أولا على أساس نمط حياتي أو لباس معين ومظهر مشترك، يوحّد بينهم، ويؤشّر الى هذا «الانتماء»! لكن من أين وفدت علينا هذه التقليعات وكيف أثرت على شبابنا وما الذي يبحثون عنه من خلال الانتماء الى مجموعات متماثلة في شكلها وطريقة تفكيرها، مع حرصها على الاختلاف مع السائد في مجتمعنا؟
كل هذه التساؤلات طرحناها بتلقائية على بعض هؤلاء الشبان والذين التقيناهم في احدى المقاهي الثقافلية بالعاصمة وقد اشتهر هذا المقهى بارتياد «الڤوتيك» لها باستمرار، كما تحدثنا الى مختص ي علم نفس المراهقين.
خلال حديثنا الى أحد الشبان الذين يعرفون بـ«الهردوس» أوضح لنا أن معنى كلمة «هردوس» فيه تحامل عليهم لم يخف أنها عبارة تستعمل للتقليل من شأنهم أو سبّهم وفضل أن نستعمل كلمة «ميتالو» بدلا عنها.
وزاد محدثنا موضحا أن «الميتالو» مشتقة من كلمة «ميتال» وهي نوع من أنواع الموسيقى التي يفضلها هؤلاء الشباب..
صديقه جهاد قال لنا من ناحية أخرى أن هؤلاء الشباب ينقسمون الى عدّة مجموعات منها ما عرف «بالقوتيك» وتعرف الفتاة «القوتيك» بلباسها للفساتين السوداء طوال الوقت ووضعها لكحل كثيف فوق عينيها الى جانب طلاء أظافرها وشفاهها بطلاء أسود، ولا يتم استبدال هذا المظهر بالألوان مطلقا، وبالنسبة الى الشاب «القوتيك» فيعرف بشعره الطويل وملابسه السوداء وأحذيته المميزة والتي تعرف عند الشباب بأنها شبيهة بالأحذية الرياضية «سكات شوز» أو «كات» و«الكونفرنس»... محدثنا والكثير من شباب «القوتيك» يعمدون الى نقر احدى الشفتين أو في مناطق أخرى من الوجه «Piercing» وهو مغرم بموسيقى «الميتال» ويؤدي عديد الأغاني «metalcor». ويعدد لنا أسماء المشهورين في هذه الموسيقى منهم «ميتاليكا» و«نيڤانا» وغيرهم.
سألنا محدثنا عن مدى قبول المجتمع لأفكاره وخاصة لمظهره فأجاب بأنه يجد كأصدقائه الكثير من المضايقات، خاصة في وسائل النقل الجماعي وفي الأحياء الشعبية، كما ذكر أنه يحلم بأن يصبح فنانا وبين أصدقائه من هو مغرم «بالقيتار» أو «الباتري»، يتقنون عزف عديد الآلات رغم أنهم لم يحصلوا علىتكوين أكاديمي في المجال، هذه المسألة جعلتنا نفهم سرّ ارتيادهم للمقهى الثقافي فهم يعتبرون أنفسهم فنانون...
الطريف أن محدّثنا لم ينقطع عن «التخاطب» مع أصدقائه عبر «الفايس بوك»، وما لاحظناه أن صورهم على الشاشة توحي بأنهم «قوتيك» بدورهم... وعندما سألناه ذكر بأن له علاقات مع شباب خارج المجموعة لكنه يرتاح أكثر «للقوتيك» كما أنه في بلادنا ليس هناك «قوتيك صحاح» على حدّ تعبيره لذلك فإن التحاور مع أفراد من مجموعات عالمية قد يفيد في تطوير «الخبرات»...!
جهاد ذكر أيضا أن علاقته مع الجنس الآخر ككل الشباب وليس هناك ممارسات غير مألوفة فلا يُوجد مثلا «الزواج بالدم» كما هو موجود عند بعض الجماعات في الخارج أي أن يجرح الشاب والفتاة يديهما ويلصقانها أمام الحضور معلنين زواجهما كذلك لا توجد علاقات مثلية وتقتصر المسألة بالنسبة الى الشبان «القوتيك» في بلادنا على الحب الكبير لأنماط معينة من الموسيقى وعلى الظهور بملابس و«لوك» قوتيك، ونمط حياة متحرر نسبيا.
من جهتهما حاول سليم وأشرف أن يوضّحا لنا أنهما تلاميذ عاديين كل ما في الأمر أنهما يعشقان الموسيقى الشبابية ويختاران أزياء تلائم سنّهم. وأضاف سليم شارحا مختلف أنواع مجموعات «الميتالو»، فقال أن الـ«emo boys» أو «emo grils» هم شبان يميلون الى إطالة شعرهم ووضع تسريحات فيها العديد من الألوان أي أن «الإيمو» يميل الى الاكثار من الألوان عكس جماعة «القوتيك» الذين لا يلبسون سوى الأسود وتعرف هذه الجماعات بعضها بفضل اللّوك أو المظهر لكن يمكن لشاب أن يختار مظهر جماعة ويستمع الى موسيقى الجماعة الأخرى...
في الحقيقة ما لمسناه من خلال المجموعة التي تحدثنا اليها أنه ليس لهم علاقة بما يروّج في الخارج من تنظيم عمليات انتحار جماعية وغير ذالك من المشاكل بل كانوا يتحدثون الينا بهدوء وكأن المسألة فقط ولع بموضة وموسيقى شبابية لكن من بين هؤلاء شاب هاجمنا ودعا أصدقاءه الى عدم الحديث معنا وأضاف بعدوانية لا مبرر لها «إنهم يعتقدون أننا نعبد الشيطان، إنهم لا يفهمون شيئا أتركونا وشأننا!».
الاستماع الى هذا الشاب يحيل الى عالم منقسم بين «نحن» و«أنتم»... عالم هو في نظره عالمان مختلفان مما يوحي بأن المسألة ليست دائما ولو بموسيقى وموضة فقط، إحدى فتيات «القوتيك» ذكرت لنا أن التفكك العائلي عادة ما يدفع الشاب الى الهروب الى ما يعتبره أسرة بديلة لذلك فإن تشبث البعض بهذه الجماعات، يتجاوز المعقول... وعلى أسرهم أن تنتبه لهذه المسألة.
ɒᴊ τяαcĸ τσυя
بسبب «فايس بوك» و«تويتـــر»: عريس يقطع مراسم زفافه ومريضة تخسر منحة مالية
بعدد من المشتركين تجاوز بالنسبة للأول 350 مليون شخص و45 مليون شخص للثاني، يعتبر «الفايس بوك» و«تويتر» من أكبر مواقع الشبكات الاجتماعية على الانترنات، وهذا العدد الضخم من المشتركين الموزعين على مختلف أرجاء العالم جعل من هذين الموقعين مصدرا للأخبار ومنافسين جديين لأشهر وسائل الاعلام الاخبارية، بل إن بعض الصحفيين لا يتحرجون من اعتماد هذين الموقعين كآداة عمل أثناء بحثهم عن آخر المستجدات.
والمميز في هذين الموقعين الاجتماعيين أنهما لم يكتفيا بنقل الأخبار بسرعة الضوء ولكنهما تحولا الى صانعين للأخبار وخاصة منها الأخبار الطريفة والغريبة.
ومن آخر هذه الأخبار قيام عريس أمريكي بقطع مراسم حفل زفافه في الكنيسة لينشر الخبر السعيد على صفحات حسابيه المفتوحين في موقعي «فايس بوك» و«تويتر»، إذ قام بمقاطعة الكاهن الذي دعاه الى تقبيل زوجته بعد أن أعلنهما زوجا وزوجة، وتناول هاتفه المحمول ليكتب على صفحته الالكترونية: «أنا أمام المذبح مع ترايسي بايج التي أصبحت زوجتي منذ ثانية فقط! سأغادر لأن علي تقبيلها» كما حرص هذا الزوج على تغيير وضعه العائلي على «الفايس بوك» من أعزب الى متزوج. وقد عرف مقطع الفيديو الذي يصور هذه الحادثة رواجا كبيرا على شبكة الانترنت.
ومرة أخرى كان موقع «فايس بوك» في قلب حدث طريف عندما نشر زوجان أمريكيان على حسابهما في هذا الموقع الاجتماعي صورا لهما مع الرئيس أوباما ونائبه جو بايدن، وقد التقطت هذه الصور في البيت الأبيض خلال حفل استقبال انتظم على شرف رئيس الوزراء الهندي وعقيلته. واقتصر الحفل على 300 شخص ولم يكن الزوجان الأمريكيان من المدعوين ولكنهما استطاعا التسلل الى الحفل وتجاوز أطقم الحراسة والأمن، وهو الأمر الذي أغضب الرئيس أوباما وعقيلته فيما بعد. وكان الزوجان قد اكتشفا من قبل مراسل صحفي لاحظ أنهما لا يحملان بطاقة دعوة للحفل فأبلغ الأمن بوجودهما، علما وأن الزوج من أصل عربي واسمه طارق صلاحي.
ويبدو أن هوس النواب الهولانديين بـ «تويتر» بلغ حدا استوجب تدخل رئيس البرلمان ليطلب منهم عدم ارسال رسائل الى الموقع الالكتروني أثناء وجودهم بالبرلمان، أما في كندا فقد اضطر نائب الى الاعتذار لزميله المنتمي الى حزب منافس بعد أن وجه اليه إهانة على صفحات «تويتر».
كما تسببت صور نشرت لمريضة كندية تعاني من الاكتئاب على موقع «فايس بوك»، بدت فيها بحالة جيدة ومرحة خلال حفل عيد ميلادها، في توقف شركة التأمين عن مخصوصاتها ومنحتها المالية الشهرية، وكانت هذه السيدة قد توقفت عن العمل طيلة سنة ونصف بعد ما قال الأطباء أنها تعاني من حالة اكتئاب شديدة.
أما في بريطانيا فقد أثبتت دراسة أن «الفايس بوك» يقف وراء حالة طلاق من كل خمس حالات طلاق في هذا البلد.
وتشير الدراسة الى أن هذه الموجة في تزايد مستمر. ويرى خبراء شؤون الطلاق أن ارتفاع شعبية المواقع الاجتماعية شجع الكثير من الأشخاص على خيانة شريك الحياة.
والمميز في هذين الموقعين الاجتماعيين أنهما لم يكتفيا بنقل الأخبار بسرعة الضوء ولكنهما تحولا الى صانعين للأخبار وخاصة منها الأخبار الطريفة والغريبة.
ومن آخر هذه الأخبار قيام عريس أمريكي بقطع مراسم حفل زفافه في الكنيسة لينشر الخبر السعيد على صفحات حسابيه المفتوحين في موقعي «فايس بوك» و«تويتر»، إذ قام بمقاطعة الكاهن الذي دعاه الى تقبيل زوجته بعد أن أعلنهما زوجا وزوجة، وتناول هاتفه المحمول ليكتب على صفحته الالكترونية: «أنا أمام المذبح مع ترايسي بايج التي أصبحت زوجتي منذ ثانية فقط! سأغادر لأن علي تقبيلها» كما حرص هذا الزوج على تغيير وضعه العائلي على «الفايس بوك» من أعزب الى متزوج. وقد عرف مقطع الفيديو الذي يصور هذه الحادثة رواجا كبيرا على شبكة الانترنت.
ومرة أخرى كان موقع «فايس بوك» في قلب حدث طريف عندما نشر زوجان أمريكيان على حسابهما في هذا الموقع الاجتماعي صورا لهما مع الرئيس أوباما ونائبه جو بايدن، وقد التقطت هذه الصور في البيت الأبيض خلال حفل استقبال انتظم على شرف رئيس الوزراء الهندي وعقيلته. واقتصر الحفل على 300 شخص ولم يكن الزوجان الأمريكيان من المدعوين ولكنهما استطاعا التسلل الى الحفل وتجاوز أطقم الحراسة والأمن، وهو الأمر الذي أغضب الرئيس أوباما وعقيلته فيما بعد. وكان الزوجان قد اكتشفا من قبل مراسل صحفي لاحظ أنهما لا يحملان بطاقة دعوة للحفل فأبلغ الأمن بوجودهما، علما وأن الزوج من أصل عربي واسمه طارق صلاحي.
ويبدو أن هوس النواب الهولانديين بـ «تويتر» بلغ حدا استوجب تدخل رئيس البرلمان ليطلب منهم عدم ارسال رسائل الى الموقع الالكتروني أثناء وجودهم بالبرلمان، أما في كندا فقد اضطر نائب الى الاعتذار لزميله المنتمي الى حزب منافس بعد أن وجه اليه إهانة على صفحات «تويتر».
كما تسببت صور نشرت لمريضة كندية تعاني من الاكتئاب على موقع «فايس بوك»، بدت فيها بحالة جيدة ومرحة خلال حفل عيد ميلادها، في توقف شركة التأمين عن مخصوصاتها ومنحتها المالية الشهرية، وكانت هذه السيدة قد توقفت عن العمل طيلة سنة ونصف بعد ما قال الأطباء أنها تعاني من حالة اكتئاب شديدة.
أما في بريطانيا فقد أثبتت دراسة أن «الفايس بوك» يقف وراء حالة طلاق من كل خمس حالات طلاق في هذا البلد.
وتشير الدراسة الى أن هذه الموجة في تزايد مستمر. ويرى خبراء شؤون الطلاق أن ارتفاع شعبية المواقع الاجتماعية شجع الكثير من الأشخاص على خيانة شريك الحياة.
ɒᴊ τяαcĸ τσυя
شاب يقتل صديقته خنقا وحرقا
أزهق شاب روح صديقته حرقا، بعد أن تخلت عنه وارتبطت بعلاقة مع أحد معارفه، ولما دعاها الى العودة اليه، وصفته بنعوت فيها خدش لرجولته وكرامته، ذلك ما جاء في تصريحات شاب في العقد الرابع من عمره، أحيل مؤخرا على أنظار الدائرة الجنائية لمقاضاته من أجل قتل فتاة حرقا، بعد حنقها في شهر ديسمبر من سنة 2008 غرب العاصمة.
وتفيد وقائع القضية، أن شابا في بداية العقد الرابع من عمره، يقطن بأحد الأحياء غرب العاصمة، كان يعمل سائقا بشركة خاصة، ووالده تاجر في «الفريب» وكانت أحواله المالية ميسورة، فارتبط بعلاقة صداقة مع احدى فتيات حي مجاور لسكناه، وتوطدت علاقته بالفتاة، الى أن أضحى يهيم بحبها، وغير قادر على الافتراق عنها، وهي تبادله نفس مشاعره، وكان بصدد الاستعداد للتقدم الى خطبتها، بعد الاتفاق معها حول جميع جزئيات الارتباط الرسمي.
ودارت الأيام!!
جاء في تصريح الشاب، أن عديد الأحداث المتسارعة والمتوترة، قلبت حياته وحياة عائلية رأسا على عقب.
وانطلقت من تعرض شقيقه الى السجن بسبب قضية مخدرات، ثم تلاه قرار من رؤسائه في العمل بفصله عن شغله لأسباب اقتصادية صعبة مرت بها الشركة التي يعمل بها، والطامة الكبرى للعائلة، كانت بتعرض والد الشاب الى عملية تحيل كبرى، على أيدي شبان أفارقة، حيث أوهموه بقدرتهم على تحويل أوراق عادية الى ورقات نقدية ووعدوه، بتمكينه من مليار من المليمات، مقابل تمكينهم من مبلغ مالي قدره 100 ألف دينار لجلب سوائل وأدوات نادرة باهظة الثمن من بلدهم الافريقي، فوقع الوالد في شراكهم، واستجاب لمطلبهم، وجمع كل ما يملك ليمكنهم من المبلغ المطلوب، وما أن تسلّموه منه حتى غابوا عن أنظاره تماما مما أصيب بصدمة نفسية حادة، وباع منزله ومتجرا، ليسدّد معيّنات صكوك، حتى ينجو من السجن.
انهيار... فانتقام
يواصل الشاب تصريحاته أمام باحثيه، حيث يؤكد أن أموره المادية والنفسية ساءت الى أبعد الحدود وحاول جاهدا التخلص من الوضع الكارثي الذي أضحى عليه، دون جدوى، رغم محاولته الانتحار في احدى المناسبات، لكن تم انقاذه من موت محقق وفي الأثناء، افتقد تواجد حبيبته الدائم الى جانبه، ولاحظ عليها نفورا واضحا تجاهه، ولم يجد التركيز الذهني الكامل لاستفسارها عن الخلفيات، لكنه بمرور الوقت، وصلته روايات من هنا وهناك، أفادته بأنها ارتبطت بعلاقة مع شاب من معارفه، وتأكد من صدق الروايات بالمشاهدة.
واعتقادا منه بأنه لم يعد لديه ما يخسره، فقد خطط للانتقام على طريقته الخاصة، وكانت القشة التي قصمت ظهر البعير، وخدشا لرجولته وكرامته، فمر الى تنفيذها عزم عليه، ودعاها الى لقاء الوداع، بعد الحاح طويل، ووعدها بأن أمانة لديه سيعيدها إليها، فاطمأنت اليه، واختلى بها بمكان منزو، حيث وضع كلتا يديه على رقبتها، وضغط بما بقي لديه من قوة الى أن خارت قواها، وعندما تأكّد من هلاكها عمد الى صبّ مادة سائلة سريعة الاحتراق على جسدها، واشعل فيه النار، وغادر المكان، متوجها الى أقرب مركز أمني، وروى على مسامع الباحث، جميع تفاصيل علاقته بحبيبته، من بدايتها الى النهاية التي وصلت اليها.
أودع القاتل السجن ولم يتراجع عن أي كلمة في اعترافاته، فتمّت احالته على أنظار الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية بتونس لمقاضاته من أجل ما نسب اليه..
ɒᴊ τяαcĸ τσυя
اكبار للقرارات الرئاسية الجديدة لدفع التنمية بولاية القصرين
رفع اعضاء المجلس الجهوي للتنمية بولاية القصرين في أعقاب اجتماعهم أمس في اطار الدورة العادية الرابعة لسنة 2010 باشراف والي الجهة اسمى عبارات الامتنان والعرفان للرئيس زين العابدين بن علي على اثر القرارات الرائدة المنبثقة عن المجلس الوزاري الأخير حول التنمية الجهوية والتي من شأنها استحثاث نسق التنمية وتحسين ظروف عيش المواطنين بسائر جهات البلاد .
وثمنوا في برقية الى رئيس الدولة الدفعة الجديدة من البرامج والمشاريع التي اذن بها سيادته لفائدة الجهة في اطار الخطة المعتمدة لدفع التنمية بالولايات الداخلية بما يترجم الحرص على الاحاطة بمشاغل المواطنين ودعم مسار التنمية الشاملة والمتوازنة بكافة الجهات.
وعبر باعثو البرقية عن العزم على مواصلة العمل باخلاص وتفان من أجل تجسيم الخيارات والاهداف الطموحة الواردة بالبرنامج الرئاسي «معا لرفع التحديات» مؤكدين تمسكهم بالرئيس زين العابدين بن علي قائدا لمسيرة تونس على درب تعزيز مقومات الاستقرار والتقدم والمناعة
مساندة طلبة سوسة لانتفاضة سيدي بوزيد
احتجاج تضامنا مع سيدي بوزيد ببطحاء محمد علي مرورا بشارع المنجي سليم بتونس العاصمة
ɒᴊ τяαcĸ τσυя
A Tunis
قصة 12 يوماً من التعذيب بالسياط و الماء المغلي و الـ " حرق بالسجائر " و بالـ " ملاعق المصهورة " والاغتصاب ، انتهت بامرأة محروقة ومحلوقة الشعر ، ودامية الأطراف في المشفى الوطني بحمص ، تتلقى علاجا لحروق من الدرجة الثانية ، وتقرحات خلفها اعتداء رجل " سادي " .
وروت الشابة حكاية تعرضها للتعذيب التي بدأت بشرائها جهاز خليوي من... أحد المحلات بحمص ، وقالت " منذ حوالي الشهرين تقريبا ذهبت إلى محل لبيع الجوالات وقمت بشراء جوال مع خط من شاب في السابعة عشر من عمره ، وبدأ بإزعاجي على الجوال فيما بعد ".
وتابعت "وبعد فترة تعطل جوالي فذهبت إلى المحل نفسه من أجل إصلاحه فقام الشاب بأخذ كرت الذاكرة دون علمي وبدأ يهددني بأنه سوف يرسل صوري الشخصية الموجودة بالجوال لزوجي وأهلي فذهبت اشتكي لوالدته ".
وأضافت " عندها فوجئت بوجود الشاب الذي أقفل باب منزل والدته علي لمدة يومين وبعدها أخذني إلى شقة مستأجرة وقام باغتصابي وتعذيبي وطلب من أحد اصدقائه اغتصابي ، وعندها قام زوجي ووالدي بالشكوى عليه وعلى والدته وصديقه بعد أن قمت بإعلامهم بالموضوع على الهاتف حيث ألقت شرطة الحميدية القبض على والدته وصديقه وتم توقيفهم ".
تعذيب و " تهديد بالقتل " .. وإخلاء سبيل
وأكملت الشابة حديثها " بعد أن تم توقيف والدته وصديقه , حضر الشاب إلى الشقة وبدأ بضربي ضربا مبرحا وهددني بقتل زوجي وأولادي إذا لم أدعي بأن زوجي هو الذي ضربني وبأنني هربت من طوع نفسي وأوصلني الشاب لباب القسم وانأ خائفة على زوجي وأولادي لأني كنت اعلم انه مدعوم فامتثلت لأمره وبعد أن عرف بإفادتي سلم نفسه وأخلي سبيله وسبيل والدته بعد يومين ".
اتصال جديد .. و12 يوماً من التعذيب
وقالت الشابة " وبعد فترة اتصل بي الشاب وطلب مني الحضور إلى المحل وهو يعتذر من أجل إعطائي كرت الذاكرة وفعلا ذهبت وكنت واثقة من نفسي فلم أجد نفسي إلا داخل تكسي معه متجها إلى منزل مفروش لا يوجد به أحد ".
وواصلت قائلة " من لحظة دخولي المنزل بدأ بضربي بشدة حتى انهارت قواي وأصبت بالإغماء وعندما استيقظت تابع الضرب وبعدها اغتصبني وقام بربطي بواسطة جامعة حديدية وهو يقول لي "هذا لكي اعلم والدك كيف يشتكي علي وعلى صديقي " ثم عاود الخنق و حرقني وقام بإطفاء السجائر بجسدي ثم قام بتحمية الملاعق والسكاكين ووضعها على جسدي وبدأ بضربي بكبل الكهرباء ".
واستطردت " وبعدها قام باستعمال زجاجة العطر وأشعل شعري بها بالقداحة ومن ثم حلقه وكنت اصرخ من الحروق وقام بعدها برشق الماء المغلي وبقيت على هذه الحالة 12 يوماً ، كان يعطيني الموبايل حينها للاتصال بزوجي وأهلي وأجبرني على القول أني لا أريد العودة للمنزل و أني أريد الطلاق وأنا لست مخطوفة وعندما أقول له أطلق سراحي لكي أعود لزوجي وأولادي يزيد تعذيبي .. كان ذئبا بشريا ".
وأضافت " حتى جاء يوم طلبت منه أخذي إلى الطبيب بعد أن وعدته بعدم الهروب فاصطحبني إلى أحد الأطباء ، وعلى الطريق كنت أتحامل على نفسي من شدة الألم لعلي أجد أحداً أعرفه أو أهرب منه كونه كان يمشي أمامي خوفا من أن يشاهده أحد معي".
واختتمت بقولها " فغافلته ودخلت أحد محلات الأقمشة وطلبت من صاحب المحل مساعدتي بالاختباء لحين الاتصال بأهلي وفعلا ساعدني وطلب لي تكسي وذهبت لمنزل والدتي بالوعر فقام والدي وعمي بأخذي للمحامي العام وتحويلي لقاضي التحقيق الرابع والأحداث ".
والدة الشاب " الشابة وابني على علاقة ..شقيقها هو الذي ضربها "
وقالت والدة الشاب في إفادتها " ما أعرفه ان ابني على علاقة بالشابة ، وكانت تأتي لعنده بعد ان هربت أكثر من مرة من منزل زوجها ".
وعن آثار الضرب قالت " علمت أن آثار الضرب والحروق ناجمة عن ضرب شقيقها لها وبأنها هربت من شقيقها إلى ابني وكنت أطلب منها الرجوع إلى منزلها أكثر من مرة عندما يتغيب ابني عن المنزل ".
وختمت بقولها "قبل يومين طلب مني ابني تنظيف المنزل المستأجر لتسليمه لأصحابه ولم أشاهدها في المنزل ".
رئيس الطبابة الشرعية في حمص " تعاني من حروق من الدرجة الثانية "
وقال الدكتور عطا الله عباس رئيس الطبابة الشرعية في تقريره " تعرضت الشابة لأذية ناجمة عن الضرب والتعذيب متعددة على كافة أنحاء الجسم حيث شوهد ورم دموي تحت فروة الرأس وكدمة حول العين اليسرى مع تورم و وزمة على الخد الأيسر كما شوهد كدمات متعددة على الأطراف العلوية والسفلية ناجمة عن الضرب بما يشبه السوط ".
وتابع التقرير " أثار حروق متعددة درجة ثانية لمساحات مختلفة على الظهر والأطراف ناجمة عن تماس الجلد بجسم صلب حار مع حرق درجة ثانية على الذراع اليسرى ناجم عن سائل حار التهاب وتورم بالإضافة إلى الحالة النفسية ".
والد المخطوفة " كنا نواصل البحث عنها ولم نيأس "
ɒᴊ τяαcĸ τσυя
Italie : Régularisation des travailleurs tunisiens clandestins
Le Premier Ministre Silvio Berlusconi a signé finalement le décret de la régularisation des dossiers des travailleurs immigrés. Au mois de février de l'année 2011,il y aura plus de 100.000 permis de séjours qui seront décernés aux premières demandes correctement présentées selon les médias italiens, entre autres lalentesulfisco.it. Ces flux sont composés de travailleurs domestiques, des soignants et des travailleurs étrangers non européens.
ɒᴊ τяαcĸ τσυя
Comme nous vous l’avions déjà prédit, le froid est là, c’est tant pis ! Les flocons de neige aussi, c’est tant mieux ! Et la pluie derrière, c’est encore mieux. Ce sont les trois Super-Cadeaux que nous fait 2010 en nous quittant.
Dame nature, sous la bénédiction de Dieu, déverse sur nous, actuellement, une infime partie de ses bienfaits, alors que depuis quelques semaines, le manque de pluie inquiétait et le Gouvernement et les agriculteurs. On peut lui dire MERCI.
ɒᴊ τяαcĸ τσυя
مستشارة تونسية تطلب خفض صوت الاذن وتعتبر ارتفاع الصوت ازعاج للناس و وزير الشؤون الدينية يعتبر ارتفاع الصوت تلوث صوتي !!







